الرجل الضعيف الشخصية غير قادر على الثقة في قدراته فمشكلة هاذا الرجل انه يكون شخصية منقادة غير قادرة على القيادة او حتى اتخاذ القرارات .لا يعرف كيف يخطط
ويرسم طرق النجاح ,نجده لا يقوى على تحمل المسؤولية حتى مسؤولية نفسه لأنه يقع
في الفشل فيهرب من المسؤوليات ولا يحب ان يجهد نفسه فلا يعرف شكل الطموح ايضا
ولا يمكن ان ينهض بأي من الالتزامات التي قد تعرض عليه فتصبح علاقته بالناس علاقة سطحية فيفضل العزلة
ولا شك ان لضعف الشخصية اثارا اجتماعية ومهنية فأما عن الاثار الاجتماعية فتجعله
يعيش في عزلة عن الناس اما المهنية فيكون رجلا سلبيا لا فائدة منه لأن انتاجه ضعيف
هو ايضا رجل لا يعرف للانانية طريق فيسهل للأخرين استغلاله بشكل سيء للعطاء لذة
لا يشعر بها سوى الذي يعطي عن طيب خاطر فيجب ان لا يتحول العطاء الى استغلال
من الاخرين و الكرم الى اسراف غير مبرر
كيف يستطيع صاحب الشخصية الضعيفة ان يتغلب على ضعف شخصيته
عليه الالتزام بقوة الارادة و عرف قدرات ذاته وشخصيته و عليه ان يدرك ان مفتاح
الشخصية القوية هو الثقة بالنفس فعليه ايضا ان يثق بنفسه و يدمر هذا الضعف يجب ان
يتعلم سياسة وطرق اتخاذ القرار هو وحده يقرر ما الذي يريد فعله في حياته و يجب ان
يتحلى بقدر من المغامرة فيخطط لحياته ويرسم طريق نجاحه و حتى لو وقع في الفشل
هاكذا يتعلم ان يتحمل المسؤولية ليصل الى النجاح و التغلب على المصاعب
المرأة تحب الرجل ضعيف الشخصية ام القوي
لا احد يكره ان يكون هو المتحكم بزمام الامور فحين يتعلق الامر بالعلاقات العاطفية
فالمرأة تفضل الرجل القوي الحنون و العطوف و تكره الرجل الضعيف
تميل الى الرجل القوي ليس بمعنى ان يكون صاحب عضلات لكن ان يكون ذا مواقف
ثابتة مستقلة تمنحها الشعور بالأمان فالرجل القوي الشخصية يستطيع ان يسير حياته
ويقف مع المرأة في المواقف الصعبة فالمرأة تحب الرجل القوي حتى لو انه عصبي
شرس فتتحمل شراسته بكل صدر رحب لكونها بحاجة الى حماية
اما المرأة القوية تفضل الرجل الضعيف الشخصية حتى لا يكون لها اي مشكلة في
حياتها و تكون صاحبة القرار
فربما ضعف الشخصية لديه يسبب حزن في قلبها و السبب يعود من البداية قصورا
في التربية فبناء الشخصية مسؤولية الاهل في البيت و المدرسة و الاصدقاء فهم من
يزرعون قوة الشخصية و هم من يؤثرون اما بالسلب و الايجاب
فلذلك ينهار الرجل الضعيف امام رغبات المرأة و يتملكه الخوف ان تتركه و تبعد عنه
فعليه ان يقوي قدراته كي لا تبقى هي صاحبة القرار لأن هناك خطوط حمراء لا ينبغي
تجاوزها كي تبقى استمرارية في العلاقة قبل ان تنهار كل الامال وتكون النهاية الفشل
ولا يمكن ان ينهض بأي من الالتزامات التي قد تعرض عليه فتصبح علاقته بالناس علاقة سطحية فيفضل العزلة
ولا شك ان لضعف الشخصية اثارا اجتماعية ومهنية فأما عن الاثار الاجتماعية فتجعله
يعيش في عزلة عن الناس اما المهنية فيكون رجلا سلبيا لا فائدة منه لأن انتاجه ضعيف
هو ايضا رجل لا يعرف للانانية طريق فيسهل للأخرين استغلاله بشكل سيء للعطاء لذة
لا يشعر بها سوى الذي يعطي عن طيب خاطر فيجب ان لا يتحول العطاء الى استغلال
من الاخرين و الكرم الى اسراف غير مبرر
كيف يستطيع صاحب الشخصية الضعيفة ان يتغلب على ضعف شخصيته
عليه الالتزام بقوة الارادة و عرف قدرات ذاته وشخصيته و عليه ان يدرك ان مفتاح
الشخصية القوية هو الثقة بالنفس فعليه ايضا ان يثق بنفسه و يدمر هذا الضعف يجب ان
يتعلم سياسة وطرق اتخاذ القرار هو وحده يقرر ما الذي يريد فعله في حياته و يجب ان
يتحلى بقدر من المغامرة فيخطط لحياته ويرسم طريق نجاحه و حتى لو وقع في الفشل
هاكذا يتعلم ان يتحمل المسؤولية ليصل الى النجاح و التغلب على المصاعب
المرأة تحب الرجل ضعيف الشخصية ام القوي
لا احد يكره ان يكون هو المتحكم بزمام الامور فحين يتعلق الامر بالعلاقات العاطفية
فالمرأة تفضل الرجل القوي الحنون و العطوف و تكره الرجل الضعيف
تميل الى الرجل القوي ليس بمعنى ان يكون صاحب عضلات لكن ان يكون ذا مواقف
ثابتة مستقلة تمنحها الشعور بالأمان فالرجل القوي الشخصية يستطيع ان يسير حياته
ويقف مع المرأة في المواقف الصعبة فالمرأة تحب الرجل القوي حتى لو انه عصبي
شرس فتتحمل شراسته بكل صدر رحب لكونها بحاجة الى حماية
اما المرأة القوية تفضل الرجل الضعيف الشخصية حتى لا يكون لها اي مشكلة في
حياتها و تكون صاحبة القرار
فربما ضعف الشخصية لديه يسبب حزن في قلبها و السبب يعود من البداية قصورا
في التربية فبناء الشخصية مسؤولية الاهل في البيت و المدرسة و الاصدقاء فهم من
يزرعون قوة الشخصية و هم من يؤثرون اما بالسلب و الايجاب
فلذلك ينهار الرجل الضعيف امام رغبات المرأة و يتملكه الخوف ان تتركه و تبعد عنه
فعليه ان يقوي قدراته كي لا تبقى هي صاحبة القرار لأن هناك خطوط حمراء لا ينبغي
تجاوزها كي تبقى استمرارية في العلاقة قبل ان تنهار كل الامال وتكون النهاية الفشل