التحلي بالخلق الحسن من افضل شيم الفتاة التي تجذب انظار الشباب و تكون محط اهتمامهم فالجمال وحده ليس سلاح تستطيع الفتاة ان تحظى بالتقدير و الاحترام من خلاله
الفتاة يجب ان تكون في طبيعتها حنونة ورحومة و لكن عندما لا تتمتع الفتاة بالحنان
و الرحمة فتكون قاسية و عديمة الرحمة لمن يحتاج للمسة عطف او طيبة فالوداع الى
الانوثة و الوداع الى الرحمة و الحنان و عندما تتحول الفتاة الرقيقة الناعمة الى وحش كاسر تتعامل بعدوانية و قوة عضلات فالجزء الاكبر من الانوثة يضيع لأنها تحلم بأنها ستصبح رمز للقوة و الطغيان
اما الفتاة التي تبدو بمظهر البريئة الضعيفة عند الصمت الويل اذا تكلمت لتصبح قبيحة اللسان و هنا يصعب الربط بين الصورة الداخلية لفتاة تتمتع بأنوثة وصورة الفتاة التي تلبس قناع انثى مزيف و الافضل لو بقيت صامتة و الوضع الاصعب ان تكون الفتاة تكره وتحقد و تغار فهي تحول حياة كل من حولها الى جحيم بسبب حقدها و غيرتها و تفقد اول اسرار انوثتها فالأفضل ان تبقى الفتاة متسامحة مضحية تغفر و تنسى و لكن عندما تتخلى عن تلك الميزة التي وهبت لها فتصبح متحجرة القلب و العقل عنيفةعندها تسبب الما لغيرها . يجب على الفتاة ان تفرق بين الغرور و الثقة بالنفس فلا يجب ان تكون الفتاة مغرورة و تقول انا واثقة من نفسي لأن الشاب يكره ان تتفاخر الفتاة بغرورها باسم الثقة فيلغى جمالها الخارجي وتفقد جزء من انوثاتها فتصبح تلك القبيحة لغرورها كلها صفات يكرهها الشاب في فتاة احلامه التي ينوي الارتباط بها
اشياء يحبها الشاب في الفتاة
الشاب لا يحب الشكل المصطنع للفتاة الذي تضيفه مستحضرات التجميل على وجهها يفضل الفتاة البريئة ذات الجمال الطبيعي اضافة فالشاب يرى ان الفتاة التي تضع الكثير من المكياج لا تثق بجمالها كما انها ترغب في جذب انتباهه اليها بأي طريقة
الشاب يحب الفتاة التي لا تتذمر دوما من عملها او من صديقاتها اومن افراد اسرتها فهي تترك انطباعا جميلا عند الشاب بالأضافة كونها جميلة الأخلاق
الشاب يحب الفتاة التي ليس لديها الكثير من الأصدقاء ليست مبالغة في اختياراتها و كاتمة الاسرار لا تستشير اصدقائها في الامور العاطفية هنا يرتاح اليها الشاب و يحبها لأنها لا تسمح لأحد ان يتدخل في شؤونها الخاصة
الشاب يحب الفتاة الصامتة التي لا تحب الثرثرة و النميمة فيرى فيها زوجة المستقبل حيث يكون لديها الوقت للأهتمام بيبيتها و زوجها واطفالها هذا النوع من الفتيات يتلاهف عليه الشباب لأنه يجد فيها الصفات التي يحبها و التي تجذبه و تريحه في حياته
الفتاة يجب ان تكون في طبيعتها حنونة ورحومة و لكن عندما لا تتمتع الفتاة بالحنان
و الرحمة فتكون قاسية و عديمة الرحمة لمن يحتاج للمسة عطف او طيبة فالوداع الى
الانوثة و الوداع الى الرحمة و الحنان و عندما تتحول الفتاة الرقيقة الناعمة الى وحش كاسر تتعامل بعدوانية و قوة عضلات فالجزء الاكبر من الانوثة يضيع لأنها تحلم بأنها ستصبح رمز للقوة و الطغيان
اما الفتاة التي تبدو بمظهر البريئة الضعيفة عند الصمت الويل اذا تكلمت لتصبح قبيحة اللسان و هنا يصعب الربط بين الصورة الداخلية لفتاة تتمتع بأنوثة وصورة الفتاة التي تلبس قناع انثى مزيف و الافضل لو بقيت صامتة و الوضع الاصعب ان تكون الفتاة تكره وتحقد و تغار فهي تحول حياة كل من حولها الى جحيم بسبب حقدها و غيرتها و تفقد اول اسرار انوثتها فالأفضل ان تبقى الفتاة متسامحة مضحية تغفر و تنسى و لكن عندما تتخلى عن تلك الميزة التي وهبت لها فتصبح متحجرة القلب و العقل عنيفةعندها تسبب الما لغيرها . يجب على الفتاة ان تفرق بين الغرور و الثقة بالنفس فلا يجب ان تكون الفتاة مغرورة و تقول انا واثقة من نفسي لأن الشاب يكره ان تتفاخر الفتاة بغرورها باسم الثقة فيلغى جمالها الخارجي وتفقد جزء من انوثاتها فتصبح تلك القبيحة لغرورها كلها صفات يكرهها الشاب في فتاة احلامه التي ينوي الارتباط بها
اشياء يحبها الشاب في الفتاة
الشاب لا يحب الشكل المصطنع للفتاة الذي تضيفه مستحضرات التجميل على وجهها يفضل الفتاة البريئة ذات الجمال الطبيعي اضافة فالشاب يرى ان الفتاة التي تضع الكثير من المكياج لا تثق بجمالها كما انها ترغب في جذب انتباهه اليها بأي طريقة
الشاب يحب الفتاة التي لا تتذمر دوما من عملها او من صديقاتها اومن افراد اسرتها فهي تترك انطباعا جميلا عند الشاب بالأضافة كونها جميلة الأخلاق
الشاب يحب الفتاة التي ليس لديها الكثير من الأصدقاء ليست مبالغة في اختياراتها و كاتمة الاسرار لا تستشير اصدقائها في الامور العاطفية هنا يرتاح اليها الشاب و يحبها لأنها لا تسمح لأحد ان يتدخل في شؤونها الخاصة
الشاب يحب الفتاة الصامتة التي لا تحب الثرثرة و النميمة فيرى فيها زوجة المستقبل حيث يكون لديها الوقت للأهتمام بيبيتها و زوجها واطفالها هذا النوع من الفتيات يتلاهف عليه الشباب لأنه يجد فيها الصفات التي يحبها و التي تجذبه و تريحه في حياته
